كانت مرمر تلعب بالمكعبات الملوّنة. نظرت اليها ماما، فوجدت أنها بَنَت بُرجاً عالياً بطولها، ففرحت وصفّقت لها.. وتكرّ سبحة التصفيق لتكافئ مرمر نفسها كل مرّة. هي رحلة في تقدير الذات...
تفّاحة محتارة في اللون الذي تختاره لثوب العيد: هل هو الأحمر أم الأصفر أم الأخضر أم.. أم..؟ تُرى ما هو اللون الذي ستختاره؟ إنّها رحلة في عالم الألوان، ومقدمة لفرح...
ذات يومٍ قطفت تفّاحة باقة زهور حمراء، وقدّمت زهرة لكل شخص التقته في طريق العودة. هي طريقة ممتعة لاكتشاف المهن الأساسية، وكذلك لاكتشاف طبيعة العلاقة بين البنت وأمّها، وقد احتفظت...
إنه وقت اللعب !
لنكن مع القرد اللطيف
في صباحٍ مفعمٍ بالمرح .
معلومات إضافية
الفئة العمرية: +0
عدد الصفحات: 10
القياس: 30*12.5
نوع الكتاب: كرتوني
رمز البحث: 2451
إنه وقت الاستحمام !
لنتعلم من الفيل السعيد
كيفية أخذ حمام دافئ .
معلومات إضافية
الفئة العمرية: +0
عدد الصفحات: 10
القياس: 30*12.5
نوع الكتاب: كرتوني
رمز البحث: 2468
إنّها رحلة في حياة بنت صغيرة اسمها مريم، يدلعها أهلها وينادونها مرمر. الكتاب مشهد من حياة الطفل، خاصّة الطفل كثير الحركة، الذي يحبّ أن يكتشف، وأن يجرّب. وعلاقته مع...
كيف تبرهن البنت تفاحة للأرنب المختبئ بين العشب أنه أرنب؟ هي تعرف ذلك لكنّ الأرنب عنيد لا يعترف.. إنّها مغامرة لطيفة بين تفاحة وأرنوب. نتعرّف من خلالها الدقّة في توصيف...
حكاية ترافق كلّ حرف. أبطالها شخصيات من عالم الإنسان والحيوان. تنمّي القاموس اللغوي للطفل، من خلال تعريفه بكلّ حرف من الحروف الأبجدية وبلون مختلف عن باقي الحروف، للتركيز على الأشكال...
تفّاحة متأكدة من أن الببغاء ياسمينة،طائرها المفضل، تختبئ بين الأغصان، ولكنّ ياسمينة تُنكِر ذلك وتطلب من تفاحة أن تقدِّم لها الدليل والبرهان.. فهل يكون الأمر صعباً على تفاحة ..أم تنجح؟...
قصة " أصبحت كبيرًا "، هي خلاصة تجارب مختلفة لتعويد الطفل على استخدام دورة المياه والخطوات المتبعة في هذه القصة تعتمد على التحفيز الذاتي بعيدًا عن المكافآت المفرطة معلومات إضافية...
قصة " أصبحت كبيرة "، هي خلاصة تجارب مختلفة لتعويد الطفلة على استخدام دورة المياه والخطوات المتبعة في هذه القصة تعتمد على التحفيز الذاتي بعيدًا عن المكافآت المفرطة معلومات...
حکایات تمتد إلى الزمن القديم زمن عام الفيل، وزمن أبرهة ملك الحبشة الذي أراد هدم البيت العتيق، وصولاً إلى حكايات زمن الرسالة، وتحطيم كل الأصنام الحجرية التي كانت تعبد أنذاك.....
كان كلّما وضع غزيلان رأسه على الوسادة لينام، تذكر مشكلة أحد جيرانه، فقام من سريره مسرعا وساعده.. ومع ذلك، لم يتمكن غزيلان من النوم، وظل مشغول البال وغير مرتاح، فما...